س 1 – ما الفرق بين السنة والمستحب والواجب والمندوب ؟
ج – قال ابن بدران في تعريف المندوب : وهو مرادف للسنة والمستحب ، فالسواك والمبالغة في المضمضة والاستنشاق وتخليل الأصابع ونحو هذا ما يُقال له : مندوب وسنة ومستحب .
وذكر بعض العلماء بعض الاختلافات في الفرق بين هذه الثلاث ، من حيث ثبوت الدليل ، ومن حيث فعله عليه الصلاة والسلام له .
س 2 - ما معنى ( تعالى جدك ) في دعاء الاستفتاح ؟
ج – قال ابن الأثير في النهاية : أي علا جلالك وعظمتك ، والجد الحظ والسعادة والغنى .
وقال ابن قتيبة : " وتعالى جدك " أي عظمتك على كل شيء ، والجد العظمة .
ونقل المباركفوري عن ابن حجر قوله : أي تعالى غناؤك عن أن ينقصه إنفاق أو يحتاج إلى معين ونصير . اهـ .
س 3 - ما معنى ( ولا ينفع ذا الجد منك الجد ) في أذكار ما بعد الصلاة ؟
ج – قال الخطابي : الجَدّ الغنى ، ويُقال : الحظ .
ومعنى ذلك أن صاحب الغنى لا ينفعه غناه عند الله ، و صاحب الحظ لا ينفعه حظّه عند الله ، وإنما تنفع الأعمال الصالحة الخالصة .
وهذا كقوله تعالى : (وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى إِلاَّ مَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آَمِنُونَ )
ج – قال ابن بدران في تعريف المندوب : وهو مرادف للسنة والمستحب ، فالسواك والمبالغة في المضمضة والاستنشاق وتخليل الأصابع ونحو هذا ما يُقال له : مندوب وسنة ومستحب .
وذكر بعض العلماء بعض الاختلافات في الفرق بين هذه الثلاث ، من حيث ثبوت الدليل ، ومن حيث فعله عليه الصلاة والسلام له .
س 2 - ما معنى ( تعالى جدك ) في دعاء الاستفتاح ؟
ج – قال ابن الأثير في النهاية : أي علا جلالك وعظمتك ، والجد الحظ والسعادة والغنى .
وقال ابن قتيبة : " وتعالى جدك " أي عظمتك على كل شيء ، والجد العظمة .
ونقل المباركفوري عن ابن حجر قوله : أي تعالى غناؤك عن أن ينقصه إنفاق أو يحتاج إلى معين ونصير . اهـ .
س 3 - ما معنى ( ولا ينفع ذا الجد منك الجد ) في أذكار ما بعد الصلاة ؟
ج – قال الخطابي : الجَدّ الغنى ، ويُقال : الحظ .
ومعنى ذلك أن صاحب الغنى لا ينفعه غناه عند الله ، و صاحب الحظ لا ينفعه حظّه عند الله ، وإنما تنفع الأعمال الصالحة الخالصة .
وهذا كقوله تعالى : (وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى إِلاَّ مَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آَمِنُونَ )